كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، قُتلت على يد قوات الأمن في ميانمار بينما كانت بين يدي والدها.
دُفنت الأربعاء، واستذكر والدها اللحظة التي ماتت فيها، قائلاً: دخلوا إلى المنزل عن طريق كسر الباب الذي سددناه باستخدام الدراجات. سألوا إن كان أي شخص آخر في المنزل، وأطلقوا رصاصة أثناء قولهم: لا تكذب علينا أيها المسن. أطلقوا النار عليها ومالت باتجاه صدري، جريت وحملتها، ولم أستطع حتى النظر إليهم.
أخذها والدها إلى عيادة الطوارئ المحلية، لكن الطبيب قال لهم إن الوقت قد فات. وبحسب ما ذكر…