أقر شخصان من فلوريدا بالذنب في سرقة المقتنيات الشخصية لابنة الرئيس الأمريكي، آشلي بايدن، بما في ذلك يومياتها، ثم قاما ببيعها إلى المجموعة الإعلامية المتحفظة "مشروع فيريتاس" مقابل 40 ألف دولار.
وكانت إيمي هاريس تعيش في شقة بفلوريدا حيث عاشت بايدن ذات مرة، ويبدو أنه كان لهما صديق متبادل وفقًا لأوراق المحكمة، وسألت بايدن عما إذا كان بإمكانها ترك بعض من ممتلكاتها هناك، ويبدو أن هاريس استغلت الأمر واستفادت مما أبقته، واستحوذت على يوميات وسجلات ضريبية وشريحة ذاكرة تحمل صورًا…